miércoles, 27 de abril de 2011

بين المنام وبين اليقظة


هل جئت
هل جئت هنا
وانهار جدار

هل استجرحت الجرح
جالست هواجسي
هاجستني بالهجرة
أم المجرات استدارت؟

أفرك عيني أفرك.. أفرك
هل مررت بالسعفة
أبلست السكون
ساكنت الجسد
وخرقت السفينة
هل موجت اليابسة
رجرجت البحر
شرست النوار
حبرك على القميص
بصماتك على القصائد
شهقتك على الشباك
تفاصيل للالتباس
أتعوذ من الوسوسة
يقطر شعري يقطر.. يقطر
هل انحنيت على روحي
وفضت حنانا
أم مددت عنقي إلى قامتك
وفضت حنينا
حتى رحينا الحرب
حصدنا الرحيق
وعسبنا النخل
هل جئت
هل كنت هنا
أفتش شوارع المدينة
شارعا.. شارعا
أسائل المواسم
موسما .. موسما
استرق أسرار الصبايا
سرا .. سرا

اشد أوتاري
أستجوب الفقر
رجلا .. رجلا

أصل أوتاري
أرشي رجال الحواجز
حاجزا .. حاجزا

أيأس يأسي
أسأل عمال المطار
القادمين والمسافرين
الإنس والجن
علهم يخبروني
إنك جئت هنا
أو إنك مستحيل لم يمر
جئت
لم تجيء
جئت لم تجيء
جئت .. جئت
لم تجـ….يء ..

جئت
يدق قلبي يدق
طهمت رملي
عكرت طيني
توجتني
هزمتني
شفرت كتبي
شككتني بنفسي
شغلتني أخيلتك المغايرة
المغبره على مألوفي وسكينتي
أدخلتني في قلق الوقت
ولغزت المكان
هل جئت
هل كنت حقا هنا
أم أن النوم سلطان

هل جئت
هل حقا جئت
أم النوارس
نفضت أجنحتها
على أوراقي
وطارت

قصيدة الماء




                    
غمسَت أصابعها في الصحراء
وكَتَبت بماء السراب قصيدة
نافورة
غافلتني كملكة لا تريد أن ترى
الرعية نزواتها
قطفت نجوم المساء
وملأت القصيدة زبيبا
وتينا
وماء زمزم
ولكن
كيف يفور السكر في الكلمات
عندما تمرين بالورقة
مخالعة
خَلعَت أسنان اللبن وتمضمضت
بالحبر
خالعت طاعات طاعنه في العمر
شبت عن الطوق
فأشعلت حريقا صغيرا بالكاد
يتسع لها وحدها
صباحية
مَزَجَت جرحها بانتصاراته
ونَصَبَت تحت السماء
ناموسية من هزيمة الجسدين
موازين قوى
كانت مدججةً كفزاعة
وكنت عزلاء كريشة انفلتت
من جناح طائر مرعوب
يمحوه الهواء
سؤال
لَعِبَت مع الأطفال الأستغماية
طّيرت طيارات ورق
سكَبَت السراب على الرمل
وشكّلت عرائس مطر وأشرعة
تبحر
عقَفَت قامتها على هيئة علامة استفهام
.. وضاعت في زحام لا يرحم
العلامات الفارقة
مجاسدة
من شرفة شقتهم الضيقة
كنعش
تدلي جسدها الفاره كعرش
وتغسل شعرها في النهر البعيد
سن يأس
نصب مصيدته عند
استدارة رمانه كتفها
ولكن غلبته أحكام السن
والتزامات السياسة
صارت الفريسة كلما نعس أو
انتابته نوبة السعال تذله
باستسلامها كشوكة
سوداء وحشية انكسرت
في حلقه
ثقب
بابنا مقفل بألف ألف قفل
وعِرقُ قرنفل يطرق القلب
ويدخل عنوة
بماذا رشى الحراس؟

sábado, 23 de abril de 2011

أزهار الياسمين

 
وتَسقط كل حين
أزهارُ الياسمين
وتَسقط بسمتُك
الحُلوة
على ثغر مرير
وفي عينيه تنتحرين
تقاسين الأمرين
وتَبسمين
تَبسمين
ترقبين الموت
في فرح
ودونه تسقطين
فاتنةً
ساحرةً
في عمر الياسمين
تُراقصين الليلَ والأنواءَ
وتَضربين على وتر السنين
وفي صمت
تَبتهلين
في دعة
تَرقبين الفجر
ودونه تسقطين
كما أنت
كما كنت
في عمر الياسمين
أناجيك
بلا صحو
وليتك تسمعين
ليتنا ما جئنا
لدُنيا
تشطرنا اثنتين
وتبقيك ذاهلةً
بلا وطن و دين
وتنساك الملايين
وفي صدري
تعيشين
ترتسمين سنبلة
وقنبلة وحينا
أنهارا وطينا
وتسقط أمنيتي
ثكلى
بلا أرض
ولا مأوى
وأنت تسقطين
وتسقط كل حين
أزهار الياسمين 

GUERRERA...

Una vez mas tu fría garra ha caído sobre mi alma para destrozarla
y aunque lejos estoy, me  has herido con tanta certeza
como si tu garra de acero hubiese cortado mi delicado cuello
con su frío filo.
Una y mil veces te dí como ofrenda
la pureza inmaculada de mi noble alma,
viví para esperarte, aparté  de mi lado
todo pensamiento que pudiera distraer
mi atención de tu amada existencia.
Renuncié a mis orígenes,
 abandoné de todo lo que antes formaba parte de mi vida,
me quedé sin nada mas
que tu presencia amada,
y aun así me sentía feliz y plena.
Vacié mi alma de sentimientos
y la llené solo con tu  imágen,
me alimenté de tus palabras,
de tu tiempo, de  tus letras,
te esperé cada día para vivir un día mas,
y sin embargo
te parecí demasiado pura, demasiado  honesta,
demasiado casta para ser tu amada.
Porqué no vi entonces la brutalidad de tu alma,
cerré mis ojos a tu oscura forma de vida,
aún hoy después de seis años
me pregunto quien fue el creador
de un ser tan despreciable.
Pero hay días en los cuales dejo de sentirme triste,
y mi sangre de guerrera se enciende como fuego líquido
y tensos los dedos sobre mi espada
juro venganza, porque  no es justo,
no es justo que hayas robado noches y días
a mi noble vida
y sueños a mi corazón de niña…
Ahora solo puedo odiarte, odiarte  porque te amé demasiado,
odiarte porque profanaste el templo de mi alma
con tus mentiras y deshonras,
con tus eternas ausencias, con  tus historias y tus argucias
Te odio ahora y me es agradable sentirlo
pues odiándote ya no me siento débil,
la fuerza que me entrega el odio mantiene la espada en mi mano
para asestar el golpe de gracia cuando yo así lo desee…


martes, 19 de abril de 2011

دموع واشتياق


كم اشتاق والدمع في عيني يسيل
وفراق أصبح كابوس في حياتي
كم اشتاق والقدر أقوى
ودموع عيني روت صحراء الضفة
عهدا على عيني أن لا ترى غيرك قمرا
وعهدا على قلبي أن لا يحب غيرك أبدا
نفترق برغم القدر والأديان
نفترق برغم كل عادات الإنسان
برغم كل هذا العذاب أراك
أتذكرك والدمع في عيني
فلولا الدمع يا حبيبي لم أراك
فحمدا يا حبيبي على نعمة البكاء
تمضي السنين وما زلت انتظر الرحيل
انتظر رؤيتك من بعيد
أشتاق ...وأشتاق ...
وكلمات الشوق في المعاجم لا تفيد
اعرف ما زلت تحبني رغم البعاد
وحبك في قلبي ما زال كما كان
كن مطمئن يا أميري..يا حبيبي
لا زلت تكون في الأحلام

أنت وقلبي


تسلَلْتَ إلى قلبي، وغرزت الكره فيه
إستوليْتَ على حبي ودفئي
ولم تترك شيْئاً لي
محوتَ كل ما هو جميل، دون أن تكتفي
حطمته إلى اجزاءٍ، وتركت الألم ينزف منه
زرعت خوفَكَ وشؤمك في جسدي
سرقت مني أحلامي وأمالي
وهبتني تعاستك، وأخذت مني سعادتي
مهزومةًً، مسلوبةً من قوتي أردتني
شخصاً يُشبِهُك عَمِلتَ على أن تَجعَلَني
ونسيتَ أنك لم تترك لي سوى عقلأ
قادراً على أن يغْلِبَ رجُلاً بلا عقل ِ

sábado, 16 de abril de 2011

أُريدُ أن


أُريدُ أن أرحل
أتركً كلَّ شيءٍ خلفي
أغفو دون أن يَسرق أحداً نومي
أستيقظ دون أن يَشْغَلَ بالي،

أُريدُ أن أُلغي أحاسيسي
فهي قد أتعبتني، وجعلتني أُعاني
أوقظ طفولتي
لأركض دون توقفٍ
أقع ثم أقف مجدداً
غير مباليةً بجراحي،

أُريدُ أن أسترجع شجاعتي
أمحو نُقاط ضعفي
أُسيطر على قلبي
الذي سلب مني توازني
ودقاته التي أصبحت مصدر شقائي ،

أُريدُ أن أبتسم
دون أن أُخفي قناع الحزن ورائي

أنا


أنا لستُ جميلةَ كما تتصورُني
قوامي ليس من النوع الذي له تنحني
نحيلةٌ، واللون الورديْ اختفى من جسدي
تعبٌ استفاض بي بعد صراعٍ مضني،

شَعري فقد رونقهُ ولمعانه المُغري
أَدْركْت بعض التجاعيد طريقها إلى وجهي
مرضٌ لم يزل يُساكِنُني
ينتهِكُ كلَّ جُزءِ مني،

ما عادت صوري تُشبِهُني
إلاّ ذلك البريقُ في عيْني
إبتسامتي التي يوماً لم تخذُلني
واملُ أبى إلاّ أن يصادِقني،

إرحل أن كنْتَ لا تزال تنتَظرُني
لا أظن إن أتيْتُك، ستمسِكُ بيْدي
فعشقُ الروح يحيا فقط في الكُتُبِ
وروحي تحيا بك... الى ان نلتقي

GUERRERA

No celebres  la victoria antes de tiempo,
pues la calma y el silencio del adversario
es solo aparente.
No descuides tu flanco y tus espaldas,
pues la estrategia de la guerrera es
replegarse con sus tropas
a la espera del momento preciso para
lanzar el ataque.

Has iniciado una batalla
en la que ya estas derrotado,
pues la guerrera combate en el nombre de los dioses
y con las armas de los antiguos sabios
que le enseñaron el libro que contiene tus nombres…
Te pareció fácil retar a la mas débil,
ya que así te pareció por su apariencia
y comenzaste a hostilizar su dulce alma
pensando que era otra batalla ganada,
pero jamás imaginaste que el interior
de la humilde estrella, brillaba 
como un sol entre mortales.
Tu misión ahora es aprender,
nunca subestimes lo que es puro,
jamás vuelva tu afilada espada
a herir la carne de una rosa frágil,
nunca mas desprecies lo que digno
por un destello que solo es oro falso.
Nunca olvides que los mas grandes espíritus
solo brillan para otros como ellos
y que solo un gran espíritu,
puede reconocer a su igual…
Estas vencido desde el comienzo,
pero el alma de una verdadera hechicera
tiene la nobleza que tu y tus iguales
jamás conocerán.

miércoles, 13 de abril de 2011

اوتدري ما حبي لك؟


  اوتدري ما حبي لك؟ 
حبي عذاب ونار وجنون
الم وشوق واحزن مدفون
لهفه لمجرد تلاقي العيون
ليس كلام بل هو مضمون

اوتدري ما حبي لك؟
حبي صراعمع الايام
اتمني ان اراك علي الدوام
واقسم انها ليست محض اوهام
انت عمري وحبيبي
وشوقي و لهيبي
وانت بطلي الهمام
اخاف منك واخاف عليك
ان تضيع من وسط الزحام

اوتدري ما حبي لك؟
حبي لك ولع وتيم وحنين
حب اعيش معه منذ سنين
حب ملا علي حياتي
واضاء فرحة السنين
حب انساني قلقي
وانساني اني حزين
حب انا له قلب
وقلب انت له نبض
وانا لك مدين
بقلب كان حطام
وصار قلب قوي متين

اوتدري ما حبي لك؟
حب يملاني وانا منه محروم
حب قلب كان قبل ان يعرفك
ضعيف ويائس ومهزوم
حب لو اعلنته
لا ادري ما عيبه
لكني اعرف ان الجميع ضده
وساكون ملوم
لا اقوي علي ذلك
يوجعني شوقي
وتحرقني رغبتي
وانا بك محموم
حبك لي طيف هائم
بين السحب
في طيات السماءيحوم
    انتظرك
وشوقي يقتلني
واني لك القدوم

اوتدري ما حبي لك؟
حب يشعرني بالامان
حب ساظل اعيشه
ولكني ساجعله طي الكتمان
حب عهدته
منذ زمان
لا اعلم اتذكره
ام اصبح من النسيان
يمكن ان اكون قد
اخطات به و لكني لست ندمان
علي حب صار و اشتعل
ولم يعلم به انسان
شعرت فيه بكل شيء
ولكني ابدا لم اعهد
الاحزان

اوتدري ما حبي لك؟
حب جنون جعلني اهيم
اصرخ وابكي وابحث
عن نديم
افضفض و احكي له
عما في الصميم
مكتوم و مخفي منذ
وقت قديم
كان به الحبيب يحب
والصديق كريم
بجانب رفيقه دوما
نعم الصديق الحميم
الذي لا يضن بشيء
وليس ماكر لئيم
كان حقا هذا الوفاء
هبة من رب عظيم
شاء تقلب الاقدار
فصار الصديق غريم

اوتدري ما حبي لك؟
حب قد اشتعل وصار
جماله يخطف كل الابصار
حب فات ومر عليه
اعمار واعمارواعمار
حب تخطي الحقد والكره
وقفز عن جميع الاسوار
حب واجه وصمدو لم يوقفه
اقوي سيل من اعتي الانهار
ولم تحرقه ابدا
غيره او نار
حب من دون كلام
مرق وسبر كل الاغوار

اوتدري ما حبي لك؟
حب لم يعلم قط ولم
يكن ابدا في الظلال
حب كبل قلبين معا
باقوي الاغلال
حب هدي قلبين
ورحمهما من الضلال
حب لم نعرف فيه قط
مثقال ذرة من الاهوال
حب بني علي واقع
وليس نسج من الآمال
حب سهرنا لاجله
ايام وايام وليال
حب احببنا في انفسنا
وجعلنا نروم الاقبال
علي الدنيا
ونتمتع بما فيها من جمال
كلما راينا انفسنا وقد
زاد حبنا في الاشتعال
تمسكنا به اكثر و
حفظناه من اي اهمال
اوتدري ما حبي لك؟

GUERRERA ÀRABE

Soy la guerrera de la estrella naciente,
no le temo a las batallas ni a los hombres,
mi espada de fuego siempre està dispuesta
para abatir a mis enemigos.

Mi espíritu no se intimida ante nada ni nadie, 
mis palabras son agudas y mordaces
para herir si es necesario,
y su acerado acento es mas aguzado
 que mi propia espada.  

Soy paciente y perseverante,
hiriente cuando así lo quiero
los que me conocen me respetan
pues soy digna de ello.

Pero si me ofenden o me humillan
se enciende el fuego de mi sangre guerrera
pues yo vine para segar la arrogancia,
el engaño y lo que es deshonesto.


Algunos me llaman hechicera
mística ,bruja y sanadora
pero también me llaman la estrella
que ha venido como un baluarte de medio oriente.

lunes, 11 de abril de 2011

أريد أن أعود إلى أرض طفولتي


حيث لا شقاء ولا حزن
حيث الضباب الندي والأصابع البريئة
ترسم على الزجاج
كلمات مختلفة
موجودة في كتبنا وكراساتنا وعلب ألواننا الرخيصة
لأشياء لا يمكن وصفها
ولكنها جميلة 

لوحدي




تمر الأيام بسرعة ، لا أعرف فيها سوى لون الكآبة ، لا تحاولوا أن تسألوني ماذا تشبه ؟ كالماء حين يتعكر بحذائي الأسود الممزق ..
فأنا امرأة ترتدي في معصميها ساعة رخيصة .. لا تهتم بالدقائق ولا الثواني ولا الأيام ولا العمر كله ..
قديما لم تكن الألوان ذات أهمية في حياتي

يشبه خوفي ، تلك الأشياء الساكنة التي تحتفي خلف ظلمة الليل
يشبه خوفي سير القطارات البطيئة في نفق مظلم
ولا أحب سوى حضن أمي

خطوط وجهي وكفي
تشبه الأيام التي تطوف من عمري
أشبه نجمة عارية من ضوئها

جسدي يلامس أحاسيسك بجنون أبدي
أريد لحظة أحس فيها بالوجود معك
حينما تتعانق اللحظات
في لحظة
هي أقرب للموت بمفاهيمه الخاصة
تتحطم مشاعرنا بتلقائية على الجدران
ويتحطم جسدي بين ذراعيك
دع شفتي تلامس شفتيك
هذا الشعور الفتي الذي يولد محبا للحياة
جميل هذا العشب الأخضر
حين يلامس وجوهنا الندية
 

لأني احبك ?



من قال للعصافير التي سرتْ مع بسمة الصبح رفوفا وأسرابا انك خارجة إلينا.؟من خبّر الفراشات أن سيدة الجوري تسير في رعية من الذكريات والأمكنة؟ من وشى لسيدة الحالمينَ أن تُلبسك أجملَ ما حلمتْ به في ذروة أحلامها ؟؟...
لأني احبكِ، رغمَ الضياعِ، ورغمَ عصورِ الجليدِ، أُغنَّي


وأرسُمُ صوتِيْ عرائِسَ بحرٍ، وأصطادُ منْ بحرِ عينيكِ لحني

لأنكِ أنتِ السّماءُ الضحوكُ، تُطِلُّ شموسي، ويضحكُ سِنّي

ويغدو الصباحُ صباحاً جميلاً ،فيرقصُ قلبي، ويذْهَبُ حزْني


لأني احبُّكِ، أكْسِر ُكلَّ الجليدِ المقيمِ، وأُطلقُ فنّي

ففي العين منك ارتسام السّنا ،وارتجال النقاء، ولون التأنّي

وفي القلب منك ادكار الجمال، وذكر المنى بين دن ودن

لأجلك أنتِ، قطعتُ عصوراً، بها الحسنُ من كلِّ جنسٍ ولونِ

رمز أحزان



،،، اعــذريـــنـــي
لـم أستطـع كتـم أشواقـي
لم أستطـع حفـظ دموعـي
حـاولــت أن أنـســاك
و أمحـوك مــن كيـانـي
فكـمـا كـسـرت قلـبـي
و هدمت في الحب جـداري
أردت ،،، و كانـت نيـتـي
قـتـلــك بـالــحــب
الـذي بـه سحقـت ذاتـي
و عاد عيـدك مـرة أخـرى
يـقــوض فـكــري،،،
يـوقــظ إحـسـاسـي،،،
يـثـيـر شـجـونـي ،،،
و جئت القتلى أتفقد أشـلاءك
فوجدتـنـي أنــا القتـيـل
و أنت من استبـاح دمائـي
،،، عـــــيـــــدك
لـيـتـه مـــا عـــاد
و ليتني مت قبل أن يلقانـي
،،، عـــــيـــــدك
لـيـتـه مـــا كـــان
و لا كــنــت أنــــت
و لا كـــان حـنـانــي
ليـت حبـي كـان جحيمـا
،، يـــطـــالُــــك
إنِ ارتضيت في الدنيا هواني
ليـت حبـي كـان عـذابـا
،، يُــضــنـــيـــك
مثلمـا حـبـك أضنـانـي
ليتـنـي مـــا كـنــت
ليتـنـي مــا عـشــت
ليتنـي مـا صادفتـك يومـا
بـــوجــــدانــــي
لــســـت نـاقــمــا
لــســـت نــادمـــا
لكـن همـي أكبـر مـنـي
و فوق التحمل كان احتمالـي
و غـدرك ألغـى فـرحـي
و أضحى عيدك رمز أحزاني
عـــــيـــــدك،،،،
دمـــعـــتــــان،،،
أحــــزانـــــي ،،،
فسـلام لـك فـي عـيـدك
و سلواي أنا فـي حرمانـي 


A LOS PERROS ...

A los perros que muerden
corazones de rosas
son malditos en vida,
son malditos si mueren.
Al gusano que come
 la carroña de otros 
y que ahíto de peste
busca asilo entre hienas
no se llena de tiña
pues nació para eso.

Al infiel e indecente
que deshonra y que hiere,
sin que su alma de fiera
sienta ninguna duda,
a este cruel traicionero
que se viste de humano
y se muestra a los ojos
con fingida careta.
No se engañen y observen
 negros ojos de hierro
que reflejan su inmunda
y maldita alma negra.


miércoles, 6 de abril de 2011

اشلاء امراة


ذكريات مؤلمة

للحياة القادمة

وهج اضواء تلاشث

خلف ذكرى مؤلمة

قد بدا صبحا قريبا

للعيون الساهرة

ذكرى احلام داعرة

خلفت   اشلاء امرأة

ياقتيلا للعرايا

وقت ايام السبايا

قد بدا الاخلاص حلما

عندما حلت نهاية

يا قتيل القلب ابكى

ذكرى احلام العذارى

يا سجين العهر امضى

خلف اوهام الطهارة

قد بدا الاقدام جبنا

عندما سادت قذارة

ويصيح القلب فينا

ايكم يخشى   المنارة

فضياء الصبح قادم

يكسو اجساد العرايا

ويزيل العهر عنا

عندما تدنوا النهاية

يا نسيم الصبح هيا

قد دنا قلب الى

زد بريق العين نورا

املأ القلب سرورا

امحو ايام المرارة

ولتعد كل احلامى عذارى

فراشة الحب


فراشة حمقاء ترسم حلمها

تهوى ضياء النار حتى حتفها

قالت والنار ترقب حرقها

مرحى بدفئ الحب يملئ قلبها

سـأستسيغ النار حين وصالها

وأعود أنهل من رحيق لهيبها

قد أستعيد بريق عينى عندها

لاكنى ابدا لن أعود حبيسها

قد كان فينا من يراها ملاكه

ويظل ينشد فى المحاسن شعره

رمضان ولى ولتعد ايامها

ملئ بدفء من وصال حبيبها

هل أستعيد زمام قلبى منها

أم ضاع منى وقت كنت حبيبها

قد كان وهما فى العيون حبها

أضحى سـرابا حين راح حنينها

أنا نجم عالى فى السما


أنا نجم عالى فى السما

واملك من السما أفدنه

فى يوم شوفت نجمة بتضوى فى السما

خدنى ضوئها وشدنى

قربت منها حبه حبه

ولما لمست ضيها

هديتنى من نور قلبها

ولما حققت فى ضيها

لقتها مش من نجوم السما

لقتها قلب من البشر

بس قلب يضوى حب

سئلته ايه جابك هن
ا
قلى حبيت وحده من هنا

هى بتسكن فى السما

وهى الى جابتنى هنا

ادتنى نورها واختفت

من يومها وانا تايه هنا

مشيت حزين وبفكر

فى قلب طيب اتحطم

وانا هايم فى سماى

قبلت النجمه ايها

قلتلها ليه بس با نجمه

تحرقى فى قلوب البشريه

قلتلى ان نجمه عليه ومحبوبه

هو الى طلع فى سماي

انا مش وردة فى بستان

كان ايه زنب الورود يقطفها العاشقين

وحبيب وحبيبه بالورود متهدين

كمان احنا النجوم بقلوبهم متهدين

هى الدنيا كده قلب يحب وردة تموت

ونجمة تحب قلب يموت

أيها المتكبر


يامالك عرشي ومملكتي
يا سارق شبابي وطفولتي
لم أتذكر يوما أني رحبت بك في حياتي
فكبريائك ضمرني وغير مكانتي
تزعزع عرشي وتهدمت بيوتي
فصرت أكتب رغما عني وهذه أبياتي
تخلخلت مملكتي وها أنا أعاني
منتظرة منك العفوو الإحساني
ماذا زرعت كي أجني هذه الثمار المرة بداخلي
أين تكبري وأنانيتي وأين عزة نفسي
من تكون أيها المتعالي غير إنساني
هل تعرف قيمة الحب والمحبين والحناني
أأحببت يوما وصارت محبوبتك كالدخاني
أم مجنون بحب شخص وأنت له متفاني
فهذا أمران يمكن أن يجعلا حبك ملتف بأكفاني
فهذا عجيب وغريب إن لم تكن تخدم الرحماني

احبك


احبك و لا تسالنى لماذا
لقد اخترق حبك جميع الحواجز التى تعمدت ان اضعها امام جميع الناس
العاشقه المتيمه بهواك التى لا تفكر فى شئ سواك انت
نعم ..... انت
لانك سر سعادتى التى لم احس بها الا من يوم احببتك
انا لا اتذكر كيف كانت ايامى بدون وجودك فى عقلى
و لا اريد ان اتخيل الايام بدونك فى قلبى
انك اصبحت الهواء الذى اتنفسه
و الدم الذى يجرى فى عروقى
فاذا تركت الهواء و سيلت الدماء
كيف لى ان اعيش يا حياه قلبى
انا اريدك انت
و لن اتخلى عن حبى الذى بداخلى امام جميع الظروف
و لكنى ...... اخاف نعم !!!! اخاف
اخاف ان تشرق شمس يوم و انت لا تفكر فى
اخاف ن تمر الايام و يفقد حبى لذته فى قلبك
اخاف ان تفرق بيننا الايام و تطوى حبناكصفحه فى طى النسيان
انا ما كنت اعرف لحياتى طعم بدون حبك انت الذى جعلت الايام مختلفه فى نظرى بعد ان كانت كلها سواءو لكنى يا حبيبى اثق فى الله سبحانه وتعالى
          الذى يعلم مدى حبى لك و طهارة و صفاء هذا الحب و هوا ايضا الذى يعلم ما بداخلك تجاهى
فكيف لى ان افعل كما يطلبون منى و اتركك على امل لقاء ا
ذا شاءت الاقداركيف اتركك و انت معى و انتظر و اتسال اذا جمعت بيننا الايام
ام لاانا اعجز عن وصف مقدار حبى لك
فتخيل العذاب الذى سيواجهنى اذا فكرت
مجرد تفكير ان اتركك
كيف اخاطر بحبنا و استسلم لمجرد اراء اناس
لا يعلمون ما هوا الحب
لان من يحب لا يستطيع الابتعاد عن حبيبه لانه يكون بمثابه نبضات قلبه التى بدونها يموت المحب و يكون تائه فى الحياه بدون هدف
كيف يطلبوا منا انتظار الحب فى وقت اخرالحب ضيف لا ينتظر اذا جاء يجب عدم تركه لانه ليس له ميعاد محددكيف اترك حلمى و الشخص الذى اسهر افكر به و انام احلم به لمجرد ظنون لن اقدر يا حب حياتى مهما كان صغر سنى و لكن الحب الذى بداخلى
انا اثق ان الله لم يعطيه لمن هم اكبر سنا لا الحب لا ينتظر سنا معينا بل ياتى فجاه و من يريد السعادة فى حياته يجب التمسك بحبه للابدهذا اقل ما يمكن ان اكتبه لك يا حبيبى لان كلمات العالم   كله لن توصف مدى شوقى و اشتياقى لوجودنا معا للابد سوف انتظر هذا اليوم و انا كلى ثقه فى الله انه لن يخيب املى و سوف ييتحقق حلمى و لن اعيش الا معك انت يا حبيبى العمر كله

من محبوبتك الصغيرة الذى جعلها الحب من اكبر المحبين
احبك

دمعة عيني


نزلت دمعة من عيني
مترقرقة بمرارت الظلم
تتدحرج على خدي
مثل لؤلؤة من البحر
سمعت صوتها تخيلت
أنها زخات من المطر
تنزل و تتمايل كالحجر
لتصل الى شفتي
سقطت من على وجهي
وأخدت معها كل أحزاني
ولم يبقى سوى الفرح
فماذا أفعل؟ هل أبقى على حزني
أم ألجأ إلى فرحي
و أنسى دمعة عيني.

sábado, 2 de abril de 2011

TU FINAL...

Se envuelven sus brazos alrededor de ti, 
susurra palabras que parecen ciertas. 
Inunda tu mente con necedades, 
y tu te dejas traicionar al fin.
El mal necesita dos para arraigar su peste. 
¿Que puedo hacer yo para concluir el daño?. 
Estoy lejos y tu rechazas mis alas blancas, 
que bastarían para ponerte a salvo del cieno. 
Vuelve a tomar la senda que trazó la estrella
deja ese oscuro juego que aprisiona lo que eres. 
Se que lloraras mañana, se feliz por una horas
pues cuando el mal te hiera una vez mas y sin demora
me llegaran los ecos tristes de tu lamento y tu  deshonra.

IRA

La ira de los justos 
que con motivo se hace grande
abraza a los crueles 
que creen ser los dueños 
y comprime sus huesos 
para asimismo romper sus almas.


Apagada la sed de venganza 
retorno al  hogar 
con el rostro en alto 
y el corazón henchido 
de frialdad porque pude sojuzgarte. 


¿Valió la pena 
entonces castigar 
a esos seres crueles, 
que agobiaban mi vida 
ultrajando mi orgullo 
y matando mi alegría? 


Pues, castigando la injuria,
los que creemos en la vida
después de la vida 
en lugar de estar aliviados 
nos juzgamos desdichados. 


¡
Dejemos entonces a merced 
de aquel que nos creó 
la vida y el destino 
de aquellos viles bastardos!

NUNCA MAS...

Tus letras como escarpias en mi sarcófago,
 se tienden ahora enmohecidas en el olvido, 
y los anfitriones avaros del tiempo prejuzgan todo lo perdido. 
Ansío mi espada bañada en la sangre de tus venas, 
para saciar mi sed de toda la venganza acumulada. 

Mi luz boreal solía brillar, sin  embargo la enlutaste, 
solo espero que tu cuerpo caiga en la fosa, 
y como antiguo metal utilizarte de garfio. 
El peso de tus errores recaerá sobre ti, 
yo me encargare de que llegue tu fin, 
¡Tu sangre salpicara hasta el abismo sin misericordia alguna! 

Como instrumentos que trozan los ciclos,
 el destino te hace un guiño con su ojo mortecino
y te condena al peñasco donde te veré yacer. 
La fría lluvia erosiona tu epitafio, 
desgarrante como una afilada cuchilla, 
que graba en la roca estas palabras hermosas: 
“Aquí yace el sujeto que extinguió la vida de una estrella”. 

En ovación mi existencia aplaude tu final, 
como si se tratase de una gran función de teatro.

ESTRELLA...

Ella no quiere sentirse triste 
Ella no quiere mas sufrimiento 
quiere cortar de golpe los lazos
que la retienen entre dos reinos.
Ella ve el mundo desde el principio,
desde antes que el mundo la percibiera .
Ella soñaba con un mañana
con una tierra de dulces brisas  
ella venía para el comienzo
que un peregrino le prometía. 
Ella se muere sobre esta tierra  
en el silencio y en la distancia
porque una hiena muerde su carne
y contamina su alma bella
Su raza llora por la hechicera
que era un ángel en la otra tierra
y en las estrellas solo se oyen 
cien mil lamentos por la guerrera. 
Su vida era como un consuelo
para las almas de quien quisiera
pero entre ellos un extranjero
hirió a mansalva su esencia humana 
con una garra de frío acero
que lacerante se hundió ligera
dejando solo muerte y lamentos.